على هامش ( مجزرة ) مفاهيم الامة في مباراة كرة قدم..بين الفريقين.. المصري والجزائري الشقيقين ..
_ هزمنا اولا..وهزم الفريقان معا..اولا..وتاليا...
_هزمت وبئست وتعست امة بأسرها في مفاهيم سياسية لعينة اثيمة..ما كانت لتعرفها من قبل..
_هزمت وبئست وتعست امة تقرع طبول الحرب بين اقطارها ولا تقرع طبلا واحدا في سبيل
_ارضها السليبة واقداسها المغتصبة وكرامتها الممرغة بالذل والعار والشنار...
_هزمت وبئست وتعست امة تعبيء مواطنيها بالحقد والكره في اخوتهم من اجل مباراة كرة قدم
_وتستعمل ذلك..من اجل تزكية انظمة حكم بائسة وعقيمة..مريضة سقيمة..
_هزمت وبئست وتعست امة تهرق في ابنائها شلالا مقيتا من الاستعداء..الكراهية..والبغضاء
من اجل مباراة كرة قدم بينية بين فريقين شقيقين...عربيين مسلمين...
_هزمت وبئست وتعست امة ولها رسالة ( انما المؤمنون اخوة......)
فتحمل ابناءها الاخوة على الحقد والعداوة والكره في مباراة كرة..وتهرق فيهم شلالا غزبرا
من الكراهية والاحقاد والشحناء..
_ وكانه لم يكف الامة الواحدة ما حاق بها من اجرام التمزق والتفتت الى حدود استعمارية مصطعنة ..دويلات
واقطار منغلقة وكانتونات..ومذهبيات وطائفيات..لتضرم فيها بين الفينة والاخرى وبابخس الاسباب نيران الفتن
بين ابنائها والحقد والبغضاء ونتن العصبيات..
__ المحزن المبكي بحق..فلم يكن من الاهمية بمكان لدى كل اعراب الشقاق والنفاق والذل والعاروفي العالم العربي بأسره خروج فريق البحرين الشقيق من فرق النخب الاممية بخسارته امام الفريق النيوزيلاندي...
_ كذلك ايضا..وفريق تونس الشقيقة امام فريق موزامبيق..
_ وهو ما ينبغي من اجله جلد الذات..والشعور العميق بالحزن والاكتئاب..
_ ولكن.. فكان الامر لم يكن ليعني شيئا لدى اعراب الذل والهوان والهزائم والعار...
_ وان الاهم من ذلك لدى منحرفين وضالين مضلين فإثارة نعرات الاقليمية البغيضة العفنة..وتعبيئة الجماهير المليونية بنزعات الكره والبغضاء والتعصب
المقيت..في مبارة بينية بين بلدين شقيقين عربيين مسلمين..ايهما نجح وحقق فوزا..سواء..فقد حقق انجازا
ومكسبا لحساب الامة..كل الامة...
_ واشد حزنا وكئآبة ..فأين من اعراب الشقاق والنفاق..الخزي والذل والعار..حشد مثل هذه الجماهير وتعبئتها من
اجل كرامة امة الاقصى الجريح..وفلسطين السليبة...ليس في الشحناء والحقد والبغضاء على كل حال..
_وما القصد..ولا في نيتنا توجيه حديثنا لفريق ضد آخر..ومعاذ الله ان نقبل بارتكاب مثل
هذا الاثم ( الجريمة ) بمفهوم الاسلام وتصوره.. في التفريق بين ابناء الامة الواحدة..او بين ديار واخرى..
او فنحيا على ( جاهلية ) ونموت عليها لا سمح الله..
_ وخسرنا ما خسرنا في حياتنا بتقهقر امتنا وانحسار قيمها ومفاهيمها..فلا نخسر ديننا وعقيدتنا ايضا
لا سمح الله...
_
_انه لا يمكننا التصديق ان اخوتنا المصريين المعروفين برقتهم ودماثتهم وعاطفيتهم الشديدة وحنوهم ..
يمكنهم اساءة معاملة اخوتهم الضيوف الجزائريين,,,
_ اما الاعتداء على الاخوة المصريين..التضييق عليهم.. او في مطاردتهم في ارزاقهم وفي اي مكان او بلد عربي قط..فليس الا ضربا
من ضروب العصبية النتنة والجاهلية المزرية...وانتقاصا وانتقاضا لمفاهيم الاسلام العظيم...
_ الهذا الحد يصل هوان امة يزعمون بالعمل علىوحدتها منذ عشرات السنين...؟؟؟؟!!!
_ لتصل الى مثل هذا الدرك من التقزم والذل والهوان..واندحار وانحدار المفاهيم...؟؟؟!!!
_ حسبنا الله ونعم الوكيل..
_ ولنرجو من الله عز وجل ان يثوب ابناء هذه الامة الواحدة لانفسهم..دنياهم واخراهم..حاكمين ومحكومين..
فندرك..ان امتنا اعظم من ان نفرط بها..في معاذير واسباب ما انزل الله بها من سلطان..
_حسبنا الله ونعم الوكيل..
_ ونبرا اليك ربنا العظيم من جهل وجاهلية ونعرات وثنية وصنمية تبعث في عقيدة نبيلة جليلة..
ومفاهيم امة عتيدة تليدة وصفها ربها العظيم يوما ( كنتم خير امة اخرجت للناس )..
_ ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم..
_ هزمنا اولا..وهزم الفريقان معا..اولا..وتاليا...
_هزمت وبئست وتعست امة بأسرها في مفاهيم سياسية لعينة اثيمة..ما كانت لتعرفها من قبل..
_هزمت وبئست وتعست امة تقرع طبول الحرب بين اقطارها ولا تقرع طبلا واحدا في سبيل
_ارضها السليبة واقداسها المغتصبة وكرامتها الممرغة بالذل والعار والشنار...
_هزمت وبئست وتعست امة تعبيء مواطنيها بالحقد والكره في اخوتهم من اجل مباراة كرة قدم
_وتستعمل ذلك..من اجل تزكية انظمة حكم بائسة وعقيمة..مريضة سقيمة..
_هزمت وبئست وتعست امة تهرق في ابنائها شلالا مقيتا من الاستعداء..الكراهية..والبغضاء
من اجل مباراة كرة قدم بينية بين فريقين شقيقين...عربيين مسلمين...
_هزمت وبئست وتعست امة ولها رسالة ( انما المؤمنون اخوة......)
فتحمل ابناءها الاخوة على الحقد والعداوة والكره في مباراة كرة..وتهرق فيهم شلالا غزبرا
من الكراهية والاحقاد والشحناء..
_ وكانه لم يكف الامة الواحدة ما حاق بها من اجرام التمزق والتفتت الى حدود استعمارية مصطعنة ..دويلات
واقطار منغلقة وكانتونات..ومذهبيات وطائفيات..لتضرم فيها بين الفينة والاخرى وبابخس الاسباب نيران الفتن
بين ابنائها والحقد والبغضاء ونتن العصبيات..
__ المحزن المبكي بحق..فلم يكن من الاهمية بمكان لدى كل اعراب الشقاق والنفاق والذل والعاروفي العالم العربي بأسره خروج فريق البحرين الشقيق من فرق النخب الاممية بخسارته امام الفريق النيوزيلاندي...
_ كذلك ايضا..وفريق تونس الشقيقة امام فريق موزامبيق..
_ وهو ما ينبغي من اجله جلد الذات..والشعور العميق بالحزن والاكتئاب..
_ ولكن.. فكان الامر لم يكن ليعني شيئا لدى اعراب الذل والهوان والهزائم والعار...
_ وان الاهم من ذلك لدى منحرفين وضالين مضلين فإثارة نعرات الاقليمية البغيضة العفنة..وتعبيئة الجماهير المليونية بنزعات الكره والبغضاء والتعصب
المقيت..في مبارة بينية بين بلدين شقيقين عربيين مسلمين..ايهما نجح وحقق فوزا..سواء..فقد حقق انجازا
ومكسبا لحساب الامة..كل الامة...
_ واشد حزنا وكئآبة ..فأين من اعراب الشقاق والنفاق..الخزي والذل والعار..حشد مثل هذه الجماهير وتعبئتها من
اجل كرامة امة الاقصى الجريح..وفلسطين السليبة...ليس في الشحناء والحقد والبغضاء على كل حال..
_وما القصد..ولا في نيتنا توجيه حديثنا لفريق ضد آخر..ومعاذ الله ان نقبل بارتكاب مثل
هذا الاثم ( الجريمة ) بمفهوم الاسلام وتصوره.. في التفريق بين ابناء الامة الواحدة..او بين ديار واخرى..
او فنحيا على ( جاهلية ) ونموت عليها لا سمح الله..
_ وخسرنا ما خسرنا في حياتنا بتقهقر امتنا وانحسار قيمها ومفاهيمها..فلا نخسر ديننا وعقيدتنا ايضا
لا سمح الله...
_
_انه لا يمكننا التصديق ان اخوتنا المصريين المعروفين برقتهم ودماثتهم وعاطفيتهم الشديدة وحنوهم ..
يمكنهم اساءة معاملة اخوتهم الضيوف الجزائريين,,,
_ اما الاعتداء على الاخوة المصريين..التضييق عليهم.. او في مطاردتهم في ارزاقهم وفي اي مكان او بلد عربي قط..فليس الا ضربا
من ضروب العصبية النتنة والجاهلية المزرية...وانتقاصا وانتقاضا لمفاهيم الاسلام العظيم...
_ الهذا الحد يصل هوان امة يزعمون بالعمل علىوحدتها منذ عشرات السنين...؟؟؟؟!!!
_ لتصل الى مثل هذا الدرك من التقزم والذل والهوان..واندحار وانحدار المفاهيم...؟؟؟!!!
_ حسبنا الله ونعم الوكيل..
_ ولنرجو من الله عز وجل ان يثوب ابناء هذه الامة الواحدة لانفسهم..دنياهم واخراهم..حاكمين ومحكومين..
فندرك..ان امتنا اعظم من ان نفرط بها..في معاذير واسباب ما انزل الله بها من سلطان..
_حسبنا الله ونعم الوكيل..
_ ونبرا اليك ربنا العظيم من جهل وجاهلية ونعرات وثنية وصنمية تبعث في عقيدة نبيلة جليلة..
ومفاهيم امة عتيدة تليدة وصفها ربها العظيم يوما ( كنتم خير امة اخرجت للناس )..
_ ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق